أساليب بسيطة تحبب الطفل في الطعام
توصلت عالمة التغذية الأمريكية د. «جودي شيلد» إلى بعض الأساليب البسـيطة التي يمكن أن ترتكز إليها كل أم لإقناع طفلها بتناول أكبر قدر ممكن من الطعام الصحي المفيد بأقل جهد ممكن، خاصة خلال فترة الدراسة التي تتطلب قوة في التركيز والنشاط والحيوية.. وتتخلص
نتائج هذه الدراسة فيما يأتي :- - قدمي لطفلك كمية قليلة من الطعام مقسمة على أجزاء صغيرة تتناسب وحجم فمه الصغير، لأن الكمية الكبيرة تجعل الطفل يرفض تناول الطعام.
- حاولي أن تكون الوجبة متعددة الألوان، كأن يكون فيها اللون الأخضر متمثلاً في البازلاء أو الفاصوليا الخضراء، واللون البرتقالي متمثلاً في الجزر، بالإضافة إلى طبق السلطة المتنوع الألوان، وإضافة شريحة صغيرة من لحم الدجاج أو البتلو، وهناك أيضاً الهامبرجر الذي يمكنك إعداده في المنـزل، فهو محبوب للصغار بصفة خاصة، كما يجب أن يكون هناك اعتناء بما يتعلق بتجميل الطبق، وأن تتفهم الأم أن الطفل يهتم بهذا الجانب.
- اجعلي من فترة تناول الطعام وقتاً ممتعاً بالنسبة للصغير، وخصصي له مقعداً يناسبه، حجماً وطولاً، على أن يكون هذا المقعد إلى جوارك في السفرة، ولا تقدمي له الطعام على منضدة منفصلة خاصة به أو في حجرة أخرى.
- لا ترغمي طفلك مطلقاً على تناول كل ما في الطبق، وبدلاً عن ذلك شجعيه على أن يتذوق كل النوعيات، فقد يكتشف الطفل أنه يفضل نوعاً معيناً من الطعام، وهكذا تفاجأ الأم أنه يتناول منه أكثر مما تتوقع.
- لا تقدمي لطفلك كوباً من اللبن قبل وجبة الغداء مباشرة، إذ أن ذلك سوف يشعره بالامتلاء، ومن ثم يفقد الشهية لتناول الطعام.
- إذا كان طفلك متقدماً بعض الشيء في العمر، حاولي أن تشركيه في إعداد الطعام.
- لا تستخدمي الطعام كنوع من المكافأة، فإذا قدمت لطفلك مثلاً \"آيس كريم\" لأنه تناول طبق الفاصوليا الخضراء، فإنك بذلك تدعمين فكرة أن بعض نوعيات الطعام مثل الآيس كريم أفضل من الخضراوات مثلاً.
- كوني نموذجاً طيباً لطفلك يحتذي به، فقد أكدت الأبحاث أن الطعام الذي يفضله الوالدان يكون أيضاً مفضلاً لدى الأبناء، خاصة تلك النوعيات التي يقبل عليها الأب، لذلك فإنه من المطلوب أن يتناول الآباء الخضراوات حتى يقبل عليها الأبناء، وليس من المعقول أن يطلب الوالدان من الأبناء تجنب الشيكولاتة، والحلوى في الوقت الذي يقبلان هما على تناولها بنهم وشهية.
وبين الوجبات كثيراً ما يطلب الصغير بعض نوعيات من الطعام، وقد تلجأ الأم إلى إعطاء طفلها الحلوى كنوع من أنواع التغذية، وقد يكون الغرض مده بما يحبه، من هنا يعتاد الطفل على تناول مثل هذه النوعيات من الوجبات الخفيفة طوال حياته، وتصبح عادة ملازمة له.
ونقدم هنا نماذج لبعض الوجبات الخفيفة المغذية التي تساعد في الوقت نفسه على تنشيط المخ وتنمية ذكاء الطفل، ويمكن تقديمها للطفل بدلاً عن الحلوى أو الشـيكولاتة، وهي وجـبات اختارها د. «هانز فيشر» رئيس قسم التغذية في جامعة \"روتجرز\" الأمريكية.
- زبادي قليل الدسم بالفواكه: هذه الوجبة الخفيفة مناسبة لطفلك إلى حد كبير، لأنها تحتوي على الكالسيوم الذى يحتاجه الأطفال لنمو العظام وتكوين الأسنان، وهي أيضاً تفيده في تنشيط عملية الهضم، علاوة على أنها غنية بالفيتامينات والبروتينات.
- الفواكه الجافة: بعض الأطـفال قد لا يرغبون في تناول التفاح أو البرتقال، وفي هذه الحالة يمكنهم الحصول على فائدة هذه النوعيات وغيـرها من الفواكه عن طريق تـناول شـرائح التـفاح أو الأناناس أو البرقوق أو الخوخ أو الكمثرى المجففة ونحو ذلك، هذا إلى جانب الزبيب الذي يقبل على تناوله الأطفال، فهو مفيد بصفـة خاصـة لأنه يحتوي على الحديد والألياف والبوتاسيوم والفوسفور، وكلها عناصر مغذية يحتاجها الجسم.
- هناك أيضاً الجيلي بالفواكه، مثل الموز والعنب والتفاح، فهو من الأطباق المحببة والمغذية للصغار.
- زبد الفول السوداني: تقدم على أوراق الخس وأعواد الكرفس، علماً بأن زبد الفول السوداني مصدر جيد للبروتين وتحتوي على دهون مشبعة وتفيد في منع الإصابة بأمراض القلب عند الكبر.
- الفواكه الطازجة بأنواعها، والعصائر الطازجة المستخرجة منها.
- الجزر والخيار والخس: يمكن للأم إعداد طبق من هذه الخضراوات بعد غسلها جيداً، وتقطيع كل نوع إلى شرائح، ووضع هذا الطبق في متناول يد الطفل ليتناول منه ما يريد وقتما يريد.
- الاهتمام بتناول جميع أنواع الأسماك، في أشكال طهيها المختلفة، فهي غنية بالفوسفور الذي ينمي الذكاء ويسرع بتنشيط المخ.
- حاولي أن تكون الوجبة متعددة الألوان، كأن يكون فيها اللون الأخضر متمثلاً في البازلاء أو الفاصوليا الخضراء، واللون البرتقالي متمثلاً في الجزر، بالإضافة إلى طبق السلطة المتنوع الألوان، وإضافة شريحة صغيرة من لحم الدجاج أو البتلو، وهناك أيضاً الهامبرجر الذي يمكنك إعداده في المنـزل، فهو محبوب للصغار بصفة خاصة، كما يجب أن يكون هناك اعتناء بما يتعلق بتجميل الطبق، وأن تتفهم الأم أن الطفل يهتم بهذا الجانب.
- اجعلي من فترة تناول الطعام وقتاً ممتعاً بالنسبة للصغير، وخصصي له مقعداً يناسبه، حجماً وطولاً، على أن يكون هذا المقعد إلى جوارك في السفرة، ولا تقدمي له الطعام على منضدة منفصلة خاصة به أو في حجرة أخرى.
- لا ترغمي طفلك مطلقاً على تناول كل ما في الطبق، وبدلاً عن ذلك شجعيه على أن يتذوق كل النوعيات، فقد يكتشف الطفل أنه يفضل نوعاً معيناً من الطعام، وهكذا تفاجأ الأم أنه يتناول منه أكثر مما تتوقع.
- لا تقدمي لطفلك كوباً من اللبن قبل وجبة الغداء مباشرة، إذ أن ذلك سوف يشعره بالامتلاء، ومن ثم يفقد الشهية لتناول الطعام.
- إذا كان طفلك متقدماً بعض الشيء في العمر، حاولي أن تشركيه في إعداد الطعام.
- لا تستخدمي الطعام كنوع من المكافأة، فإذا قدمت لطفلك مثلاً \"آيس كريم\" لأنه تناول طبق الفاصوليا الخضراء، فإنك بذلك تدعمين فكرة أن بعض نوعيات الطعام مثل الآيس كريم أفضل من الخضراوات مثلاً.
- كوني نموذجاً طيباً لطفلك يحتذي به، فقد أكدت الأبحاث أن الطعام الذي يفضله الوالدان يكون أيضاً مفضلاً لدى الأبناء، خاصة تلك النوعيات التي يقبل عليها الأب، لذلك فإنه من المطلوب أن يتناول الآباء الخضراوات حتى يقبل عليها الأبناء، وليس من المعقول أن يطلب الوالدان من الأبناء تجنب الشيكولاتة، والحلوى في الوقت الذي يقبلان هما على تناولها بنهم وشهية.
وبين الوجبات كثيراً ما يطلب الصغير بعض نوعيات من الطعام، وقد تلجأ الأم إلى إعطاء طفلها الحلوى كنوع من أنواع التغذية، وقد يكون الغرض مده بما يحبه، من هنا يعتاد الطفل على تناول مثل هذه النوعيات من الوجبات الخفيفة طوال حياته، وتصبح عادة ملازمة له.
ونقدم هنا نماذج لبعض الوجبات الخفيفة المغذية التي تساعد في الوقت نفسه على تنشيط المخ وتنمية ذكاء الطفل، ويمكن تقديمها للطفل بدلاً عن الحلوى أو الشـيكولاتة، وهي وجـبات اختارها د. «هانز فيشر» رئيس قسم التغذية في جامعة \"روتجرز\" الأمريكية.
- زبادي قليل الدسم بالفواكه: هذه الوجبة الخفيفة مناسبة لطفلك إلى حد كبير، لأنها تحتوي على الكالسيوم الذى يحتاجه الأطفال لنمو العظام وتكوين الأسنان، وهي أيضاً تفيده في تنشيط عملية الهضم، علاوة على أنها غنية بالفيتامينات والبروتينات.
- الفواكه الجافة: بعض الأطـفال قد لا يرغبون في تناول التفاح أو البرتقال، وفي هذه الحالة يمكنهم الحصول على فائدة هذه النوعيات وغيـرها من الفواكه عن طريق تـناول شـرائح التـفاح أو الأناناس أو البرقوق أو الخوخ أو الكمثرى المجففة ونحو ذلك، هذا إلى جانب الزبيب الذي يقبل على تناوله الأطفال، فهو مفيد بصفـة خاصـة لأنه يحتوي على الحديد والألياف والبوتاسيوم والفوسفور، وكلها عناصر مغذية يحتاجها الجسم.
- هناك أيضاً الجيلي بالفواكه، مثل الموز والعنب والتفاح، فهو من الأطباق المحببة والمغذية للصغار.
- زبد الفول السوداني: تقدم على أوراق الخس وأعواد الكرفس، علماً بأن زبد الفول السوداني مصدر جيد للبروتين وتحتوي على دهون مشبعة وتفيد في منع الإصابة بأمراض القلب عند الكبر.
- الفواكه الطازجة بأنواعها، والعصائر الطازجة المستخرجة منها.
- الجزر والخيار والخس: يمكن للأم إعداد طبق من هذه الخضراوات بعد غسلها جيداً، وتقطيع كل نوع إلى شرائح، ووضع هذا الطبق في متناول يد الطفل ليتناول منه ما يريد وقتما يريد.
- الاهتمام بتناول جميع أنواع الأسماك، في أشكال طهيها المختلفة، فهي غنية بالفوسفور الذي ينمي الذكاء ويسرع بتنشيط المخ.
تعليقات
إرسال تعليق